هل تبحث عن فرصة لتطوير مهاراتك في المجال الإعلامي؟ سوف نساعدك للوصول إلى أهدافك تواصل معنا وحصل على فرصة للتميز والتألق

فهرس المحتوى

ما هي الدورات التي أحتاجها لتطوير مهاراتي في الظهور الإعلامي؟

ما هي الدورات التي أحتاجها لتطوير مهاراتي في الظهور الإعلامي<br />تدريب إعلامي<br /> تسويق شخصي<br /> منصات تسويقية
هل تبحث عن فرصة لتطوير مهاراتك في المجال الإعلامي؟ سوف نساعدك للوصول إلى أهدافك تواصل معنا وحصل على فرصة للتميز والتألق

لا شك أن هناك مجموعة من الدورات التي أحتاجها لتطوير مهاراتي في الظهور الإعلامي. ففي عصر الإنترنت ووسائل التواصل الاجتماعي أصبح الظهور الإعلامي شيئاً لا غنى عنه في شتى المجالات مثل: التعليم، والبيزنس، وصناعة المحتوى الرقمي، إلى جانب الصحافة والإعلام. ومن هنا ظهرت الحاجة إلى اكتساب كاريزما الظهور الإعلامي وتعلم مهارات التواصل. وفي هذا المقال سنعرض أهم الدورات التدريبة التي يحتاج إليها كل من يريد العمل بمجال الصحافة والإعلام.

دورة فن الصوت والإلقاء

دورة فن الصوت والإلقاء الإعلامي من أهم الدورات التي أحتاجها لتطوير مهاراتي لجذب انتباه الجمهور وإقناعهم بالمحتوى. ويمثل فن الصوت والإلقاء مهارة أساسية من مهارات العرض “presentation skills”. وتعمل مهارات العرض على تمكين المتحدث من كاريزما الظهور الإعلامي وجذب انتباه الجمهور للمحتوى دون تشتت أو ملل.

وفي هذه الدورة سيتعلم المتحدث فن القراءة الإعلامية بمختلف أنواعها مثل: الإذاعة الإخبارية، وإذاعة الراديو، وتقديم البرامج التليفزيونية، وتقديم المحتوى الوثائقي، وعرض التقارير. ويتم ذلك من خلال المهارات التي سيكون قد اكتسبها بعد انتهاء الدورة ومنها: –

  • تعلم إلقاء النص كأنه حديث طبيعي غير مقروء بعيداً عن الارتجال والعشوائية سواء في قراءة النص أو ترجمته.
  • الحديث بنبرة صوت قوية بكل أريحية والتخلص من التلعثم والتوتر أثناء القراءة.
  • ضبط مخارج الحروف ونطقها بالشكل الصحيح.
  • التعامل الجيد مع علامات الوقف.
  • توحيد اللغة بين العاملين بالوظائف المختلفة في المجال الإخباري: المحرر، والمدقق اللغوي، والمراسل، والمذيع.

دورة في لغة الجسد

دورة لغة الجسد من أهم الدورات التي أحتاجها لتطوير مهاراتي في الظهور الإعلامي على وسائل الإعلام. فكل إعلامي بحاجة ماسّة إلى تنمية مهارة لغة الجسد كإحدى مهارات التواصل. ومن خلال لغة الجسد يستطيع الشخص التعبير عن مشاعر لا يتمكن من التعبير عنها بالكلام. لذا يحتاج إليها الإعلامي في اللقاءات الصحفية، والتفاوض، والقيادة، والظهور على وسائل الإعلام. والمحتوى المثالي للدورة يكون كما يلي: –

1.     فهم العناصر الرئيسية للغة الجسد

سيتعلم من خلالها المتدرب مدى تأثير لغة الجسد على كاريزما الظهور الإعلامي وعلى إيصال الرسالة وإعجاب الجمهور. ويتم ذلك من خلال معرفة أساسيات لغة الجسد مثل: التواصل البصري، ووضعية الجسد، والإيماءات، وتعبيرات الوجه، وحركات العين، وغيرها.

2.     إدارة الثبات الانفعالي وتعزيز الثقة بالنفس

تتعلم من خلالها التحكم في وضعية الجسد لتبدو أكثر ثقة وثبات، كما ستتعلم استراتيجيات التعامل مع المواقف الصعبة، وضبط النفس، ومواجهة الأسئلة المحرجة.

3.     التعبير عن المشاعر بلغة الجسد

سيتم في هذه الخطوة التعبير عن المشاعر المختلفة مثل: الحماس، والشغف، والفرح، والحزن، والغضب، والانفعال من خلال تعبيرات الوجه بطريقة مؤثرة وغير مبالغ فيها.

4.     التواصل البصري “eye contact”

يعد أشهر أشكال لغة الجسد وأكثرها جاذبية. فمن يريد أن يتحلى بالثقة بالنفس وإتقان لغة الجسد يجب عليه أن يتقن فن التواصل البصري. وتعتبر العين أكثر قدرة أحياناً على إيصال المشاعر والتعبير عما تعجز الألسنة عن قوله. كما أن التواصل البصري الجيد مع المتلقي يعبر عن تقديرك له واهتمامك به، ويقلل من التوتر، ويشير إلى الثقة بالنفس. ومن أبسط أشكال التواصل البصري أن ينظر المعلم إلى أعين الطلاب أثناء الشرح ليعبر عن اهتمامه بهم، وليدرك مدى فهمهم واستيعابهم للشرح.

 

 

5.     معرفة الإشارات السلبية وتجنبها

قبل نهاية هذه الدورة ستعرف كل الإيماءات، وحركات الوجه والعين، ووضعيات الجسد التي تعطي انطباعات سلبية عن المتحدث الإعلامي وتتعلم كيف تتلاشاها.

6.     التدريب العملي

يجب أن تتضمن هذه الدورة تطبيقاً عملياً لتضمن مدى استيعابك للمحتوى؛ حيث أن هذا النوع من المحتوى ليس نظري بل هو عملي بحت. ويجب على المتدرب على مدار هذه الدورة أن يستخدم المرآة ليتحدث أمامها ويتدرب على استخدام تعبيرات الوجه، وحركات العين، والإيماءات، وحركات اليد، فيخيل مواقف حوارية وردود أفعال مختلفة.

دورة في التعامل مع الكاميرا

من أهم الدورات التي أحتاجها لتطوير مهاراتي الإعلامية دورة التصوير الفوتوغرافي. وتمكن هذه الدورة وغيرها من الدورات من الحصول على المزيد من الفرص إلى جانب مجموعة من المهارات المفيدة في الظهور الإعلامي وتعزيز الثقة بالنفس. وتتلخص هذه فوائدها فيما يلي: –

·       توفير المزيد من فرص العمل

يفيد التصوير الفوتوغرافي في فتح الآفاق، وتوسيع الخيال، والذوق الفني. وهو ما يفتح الأبواب للعمل بمجالات التصوير الفوتوغرافي، وصناعة الأفلام، والتصوير السنيمائي، والإنتاج الإعلامي، وصناعة محتوى الفيديو. وهو بذلك يوفر فرص عمل إضافية ويزيد مصادر الدخل المالي.

·       التغذية البصرية

عند مشاهدتك لعدد كبير من الصور والمحتوى المرئي ستكون لديك رؤية واسعة وأفكار إبداعية تمكنك من صناعة المحتوى الإعلامي التسويقي، وخلق تصميمات إبداعية، وفيديوهات أكثر سرعة في إيصال الفكرة التسويقية للمنتج إلى الجمهور. ونرى ذلك في الإعلانات الممولة وإعلانات التليفزيون التي تعتمد دائماً على تصوير فيديوهات إبداعية جذابة تجعل المشاهدين يحبون مشاهدة الإعلان حتى إذا لم يقوموا بشراء المنتج.

·       تعلم تصميم الجرافيك والمونتاج

هاتين المهارتين وحدهما يمكنهما خلق فرصة عمل مستقلة عن الإذاعة والإعلام. فإذا أتقنت أي منهما ستصبح مصمم جرافيك أو صانع فيديو. وستتعلم من خلالهما التقنيات والبرامج التي تستخدم في تعديل الصور وتحرير الفيديو، مثل مجموعة Adobe Premiere Photoshop  و illustrator و InDesign وغيرها من البرامج.

دورة في كتابة المحتوى

تعد دورة كتابة المحتوى من أهم الدورات التي أحتاجها لتطوير مهاراتي في صناعة المحتوى الإعلامي. ويحتاج كل من يعمل بمجال الإعلام إلى صياغة المحتوى الذي يقدمه فيقوم بكتابته والتدريب على قراءته جيداً قبل إلقاءه على الجمهور. ويكون الأمر أكثر أهمية بالنسبة لمن يقدم محتوى نصي مكتوب سواء في شكل منشورات على وسائل التواصل الاجتماعي أو مقالات على مواقع الإنترنت. ومن خلال هذه الدورة ستتعلم 3 مهارات يمكن تلخيصها كما يلي: –

1.     صناعة محتوى إخباري مميز

ستتعلم من خلالها كيف تكتب خبر أو تقرير صحفي بأسلوب شيق، ومختصر، مع مراعاة أن يكون المحتوى حقيقي، ويقدم معلومات مفيدة.

2.     كتابة مقال متوافق مع محركات البحث

ستتعلم كتابة أي نوع من المحتوى، مثلاً مقال، في أي نوع من المجالات بلغة سليمة، مع تطبيق تقنيات تحسين محركات البحث “SEO” ، وهو ما يساعد في وصول المحتوى لأكبر قاعدة جماهيرية.

3.     فن سرد القصص

ستتعلم أيضاً فن كتابة المحتوى القصصي مثل القصص القصيرة والروايات. ويمكن كذلك كتابة قصة أو رواية وتحويلها إلى محتوى صوتي، أي قراءتها بطريقة مشوقة وتوظيف فن الصوت والإلقاء في عمل بود كاست. والمحتوى القصصي هو المفضل لدى أغلب الفتيات والأطفال فهو يناسب اهتماماتهم.

دورة في تمكين اللغة العربية

من أهم الدورات التي أحتاجها لتطوير مهاراتي الإعلامية دورة في تمكين اللغة العربية. وتفيد هذه الدورة في صناعة كل أنواع المحتوى النصي، والمرئي، والصوتي. فيجب على المتحدث الإعلامي الجيد إتقان قواعد اللغة العربية، وضبط مخارج الحروف، والتدريب على فن الإلقاء؛ حيث تعزز كل هذه المهارات كاريزما الظهور الإعلامي كما تجذب القراء لإكمال قراءة المحتوى النصي. وتتلخص أهم فوائد هذه الدورة في النقاط التالية: –

•       الكتابة باللغة العربية الفصحى

تساعد الدورة في تمكين اللغة العربية من الكتابة بلغة سليمة بعيدة تماماً عن الركاكة والأخطاء الإملائية أو النحوية. وتساعد الدورة أيضاً على التحكم في اختيار أسلوب الكتابة بما يناسب مستوى القارئ ونوع المحتوى. فلا يصح كتابة قصة قصيرة يقرأها طفل بألفاظ عربية معقدة يصعب فهمها، ولا يصح أيضاً كتابة محتوى ديني بأسلوب ركيك خالِ من البلاغة والفصاحة وحسن الأسلوب.

•      الحفاظ على الهوية الثقافية

يساعد الالتزام باللغة العربية، والتحدث بها كلياً، دون دمج كلمات أجنبية في المحتوى، على الانتشار الواسع للغة العربية، ومواجهة المحاولات الغربية في طمس هويتنا الثقافية.

•       اكتساح المحتوى الرقمي العربي

يمكن استغلال هذه الدورة في صناعة محتوى عربي عالي الجودة يتميز بالدقة اللغوية، وحسن الأسلوب، ومصداقية المحتوى، مع تطبيق كافة تقنيات النشر، وتحسين محركات البحث في الوصول السريع والانتشار الواسع للمحتوى الرقمي العربي.

•      التنوع في المحتوى

تمكنك اللغة العربية من إنتاج محتوى يناسب مختلف المنصات. ويتم ذلك من خلال عمل التسجيلات الصوتية “podcasts”، والمقالات، والتقارير، والمحتوى الإخباري النصي أو الفيديو، بالإضافة إلى محتوى مواقع التواصل الاجتماعي.

دورة في الستايلست واختيار الملابس المناسبة للظهور

أما عن الإطلالة فتعتبر دورة الستايلست من الدورات التي أحتاجها لتطوير مهاراتي في الستايلنج واختيار الملابس للظهور بأفضل شكل أمام الكاميرا. وتستهدف هذه الدورة الإعلاميين، والسياسيين، والدبلوماسيين، والفنانين، وتقدم من قبل مصممي الأزياء.  وتهدف هذه الدورة إلى تنمية قدرات الفرد على اختيار الملابس المناسبة لجسمه، واختيار الألوان الملائمة للون البشرة، وتنسيقها بما يتناسب مع الأحذية والحقائب والإكسسوار والمكياج. وهذه الدورة تشمل مجموعة من المحاور يمكن اختصارها فيما يلي: –

1.     مقدمة عن الستايلنج

يتم خلالها شرح المفهوم العام للستايلنج ومدى تأثيره على كاريزما الظهور الإعلامي وبناء الشخصية الإعلامية والثقة بالنفس.

2.     معرفة شكل القوام

يتم خلال هذا المحور التعرف على نوع القوام. وهناك مجموعة من الأنواع منها: الساعة الرملية وهو النوع الأمثل بالنسبة للمرأة، والتفاحة وعادة ما يكون عند الرجل، والكمثرى وهو نوع غير مفضل بالنسبة للمرأة. وخلال هذه المرحلة يتم التعرف على نوع الملابس المناسب لشكل الجسم، وكيفية اختيار ما يبرز مميزات الجسم ويخفي عيوبه.

3.     تحليل الألوان

يتم من خلال هذا المحور معرفة ألوان الملابس المناسبة للون البشرة، والمناسبة لفصول السنة، وكيفية التنسيق بينها.

4.     اختيار الإطلالة الملائمة للمناسبة

 يتم خلال هذا المحور التفريق بين الإطلالة الفورمال، والسيمي فورمال، والكاجوال. ويتم معرفة كيفية اختيار الإطلالة بما يتناسب مع نوع المناسبة سواء كانت رياضية، أو مؤتمر، أو سهرة، أو غيرها.

5.     اختيار الإكسسوار والأحذية والحجاب أو قصة الشعر

ستتعلم من خلالها هذا المحور كيفية اختيار الإكسسوار، ولون الحذاء والحقيبة ونوعهما بما يتناسب مع نوع المناسبة ونوع الإطلالة المناسبة للظهور. كما تتعلم ايضاً كيفية تنسيق لون الحجاب وطريقته، أو قصة الشعر بما يتناسب مع باقي الإطلالة.

دورة في التعامل مع القارئ الآلي

من أهم وأحدث الدورات التي أحتاجها لتطوير مهاراتي في مجال الإعلام دورة التعامل مع القارئ الآلي. في هذه الدورة ستتعرف على ماهية القارئ الآلي، وكيف أحافظ على وضع الجسم وحركة العين على القارئ الآلي، والتحكم بمستوى القراءة، وأخيراً التدريب العملي.

أولاً: – ما هو القارئ الآلي؟

القارئ الآلي teleprompter هو جهاز ملقن النصوص، ويستخدم في كبرى القنوات الفضائية. ومع التطور التكنولوجي الهائل في هذا العصر، والانتشار الواسع لوسائل التواصل الاجتماعي، أصبح يستخدم بشكل كبير من قبل صناع المحتوى، والإعلاميين، ومقدمي البرامج التليفزيونية. يساعد القارئ الآلي على زيادة الإنتاجية من خلال توفير الوقت والجهد؛ حيث يعمل على توفير أكثر من 80% من وقت التصوير والمونتاج.

ثانياً: – كيف أحافظ على وضع الجسم وحركة العين على القارئ الآلي؟

ستتعرف خلال هذه المرحلة على كيفية استخدام تقنية القارئ الآلي، والحفاظ على التواصل البصري مع الكاميرا، وطريقة ضبط مستوى القارئ الآلي بما يتناسب مع مستوى الكاميرا ومستوى الرؤية؛ حتى لا يصعب على المتحدث الإعلامي رؤية النص أو حفظ التواصل البصري مع الكاميرا.

ثالثاً: – التحكم بمستوى القراءة

ستتعلم كيفية التحكم بسرعة القراءة بما يتناسب مع نوع المحتوى سواء كان خبر عاجل، أو لقاء صحفي، أو غيرهما. ستتعلم أيضاً كيفية القراءة بسرعة منتظمة، بحيث يشعر المشاهد أنك تتحدث بارتجال، ولا يلاحظ أنك تقرأ من خلال ملقن آلي. وتساعد هذه المرحلة على تعلم الظهور بشكل طبيعي بعيداً عن التصنع، كما تساعد على تحسين الظهور الإعلامي وتعزيز لغة الجسد.

رابعاً: – التدريب العملي

سيتم عمل ورشة عمل يتم خلالها تطبيق جميع المراحل السابقة عملياً داخل استوديو حقيقي، وطبعاً دون بث مباشر؛ حتى تتم تجربة شعور التواجد داخل الاستوديو أمام الكاميرا. وتفيد هذه المرحلة في تقليل الرهبة من الكاميرا والجمهور وزيادة الثقة بالنفس.

دورة في التقديم التليفزيوني الحواري والإفرادي

وأخيراً سنختم هذا المقال بإحدى أهم الدورات التي أحتاجها لتطوير مهاراتي للعمل بمجال الإذاعة والتليفزيون. تعتبر دورة التقديم التليفزيوني الحواري والإفرادي من الدورات الأساسية التي يجب الحصول عليها قبل الظهور على شاشة التليفزيون. وسيتم خلال هذه الدورة اكتساب مجموعة من المهارات يمكن اختصارها فيما يلي: –

·       التفريق بين التقديم الحواري والتقديم الإفرادي

التقديم الحواري يتكون من مقدم البرنامج بصحبة مجموعة من الضيوف، ويكون قائم على موضوع معين مطروح للمناقشة، حيث يتم التفاعل بينهم والاستماع إلى الرأي والرأي الآخر، ويتم الحرص على الحفاظ على كاريزما الظهور الإعلامي من قِبل جميع الأطراف.

التقديم الإفرادي يتكون من مقدم البرنامج بمفرده. يقدم المذيع المعلومات إلى الجمهور مباشرة دون وجود ضيوف، ويتم التفاعل فقط بين المقدم والجمهور، ويحرص المقدم على كاريزما الظهور الإعلامي لكسب انتباه الجمهور دون تشتت أو ملل.

·       الإعداد الجيد للموضوع

من صفات المتحدث الإعلامي الجيد الإعداد والتحضير الجيد للموضوع وهو ما يعزز ثقته بنفسه، وحضور جميع الأفكار في ذهنه، ويتمكن من الإجابة على جميع الأسئلة الموجهة له.

·       إدارة الوقت

خلال هذه الدورة يتعلم المقدم التليفزيوني إدارة الوقت وتوزيعه بشكل جيد بين جميع الضيوف، بحيث يتمكن كل منهم من إبداء الرأي وطرح السؤال دون الخروج عن وقت الحلقة. وكذلك تساعد إدارة الوقت على عرض ومناقشة جميع الأفكار فلا يتم الإسهاب في فكرة على حساب أخرى.

·       مواجهة الطوارئ

وأهم ما سيتعلمه المتحدث الإعلامي الجيد هو كيفية مواجهة المشكلات التقنية الطارئة مثل انقطاع الاتصال، والأسئلة الصعبة. ويتعلم أيضاً ما يمكن قوله، وما ينبغي عليه تجنب الحديث فيه. ويصبح قادراً على الهروب من الأسئلة التي لا يعرف إجابتها والأمور الممنوع الحديث فيها بالرجوع إلى الفكرة الرئيسية والتركيز عليها.

والآن نكون قد وصلنا إلى ختام هذا المقال بعنوان “ما هي الدورات التي أحتاجها لتطوير مهاراتي في الظهور الإعلامي؟” فإذا اتبعتم هذا المقال وقمتم بالسعي لأخذ هذه الدورات ستكون بمثابة خبرة كبيرة في مجال الإعلام، وستضعكم على الطريق الصحيح. كما يمكنكم من خلالها اكتشاف المزيد من المهارات اللازمة لتطويرها ومعرفة نقاط القوة والضعف.

 

يمكنكم الاستفسار والحصول على الدورات والبرامج الذي يقدمها الاعلامي حسام نجم عن طريق التواصل عبر الايميل [email protected]

او التواصل عبر الرقم الخاص بالمدرب حسام نجم 00905340791911

أو زيارة منصاتنا على وسائل التواصل الاجتماعي

فيس بوك ، انستجرام ، تيكتوك

يقدم المدرب مدرب معتمد مجموعة واسعة من البرامج التدريبية التي تهتم برفع سوية الإعلاميين، ليصبح الإعلامي من أفضل الإعلاميين وأكثرهم كفاءة. كما يقدم المدرب برامج تدريب إعلاميين متخصصة تعزز من مهاراتهم، مما يمكنهم من التفوق في مجالاتهم. يتميز المدرب بخبرته الكبيرة كونه من أفضل المدربين في الساحة الإعلامية، ويسعى إلى تمكين الإعلاميين ليصبحوا من المؤثرين العرب. بفضل كفاءته واحترافيته، يُعتبر المدرب أفضل إعلامي في تقديم التدريب الإعلامي المتخصص والموجه للارتقاء بمستوى الإعلاميين.

 

الإعلامي حسام نجم

المدرب والاعلامي حسام نجم
مدرب معتمد من 
الأكاديمية الأمريكية للإعلام والفنون
جامعة إسطنبول الحكومية
بيت الإعلاميين العرب في تركيا
البورد الأوروبي لإعداد القادة
ويعد واحداً من أفضل المدربين المعتمدين في مجال الإعلام في دبي واسطنبول خاصة وفي تركيا والامارات بشكل عام

2 Comments

Leave a Reply

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *